تخالطت بالمطار اشياء ما تخـفى
بـ وجيه رواده ، الإحسـاس متنـافر
أحدٍ تمنى الرحيــل ،، ونيّته منفى
وأحدٍ خنقه الحنين وتـو ما سـافر
تلويحة مْسـافر ،، وتلـويحـةٍ أدفى
من قلب إنسان يستقبل له مسافر
يا رهبة الشوق ، والتوقيت والمرفى
يا دمعة الحزن يا تأثيرها السافر
يا خد عَذرى لقاه الكحل له ملفى
تْعافر الدمع ، في منديلها معـافر
تبكي فراق الحبيب وتو ما اقفى
الشوق قتّـال ، لا والله ،، بلْ كافر
يا صالة الراحل ويا صالة الملفى
إحساسنا صوبكم بالحيل متنافر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق